حقيقة القران الكريم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليكم الحقيقه الثامنة لصدق حبيبنا محمد ( صل الله عليه وسلم )
والحقيقه تقول :
الحقيق الثامنة
كيف لرجل من قلب بلاد الرمال أُمي القراءة والكتابة كان في صباه راعي غنم ولما بلغ أشده اشتغل بالتجارة وانشغل بالسفر كيف يتسنى له معرفة كل هذه العلوم والفنون في كل المجالات.
كيف له أن يجمع كل هذه المعلومات الضخمة في كتاب واحد وفيها من الإعجاز العلمي والأدبي والتاريخي والتربوي وغيره الذي لا يكفي لإحصائه مجلدات ويتم صياغتها بأسلوب بلاغي موجز معجز.
لقد وقف كل أدباء العرب أمام القران الكريم في عصرهم الذهبي للشعر والبلاغة والفصحى حيارى عاجزين وكذلك علماء العصر الحديث وقفوا مبهورين يتساءلون كيف لمحمد أن يثبت هذه الحقائق العلمية التي هي غاية في الدقة والصحة منذ أربعة عشر قرنا في عصر كان الناس يتخبطون بين الجهالة والخرافة ويتسمون في علومهم بالسذاجة والسطحية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق